هو من طلب إعفائه من منصبه
وكان ذلك على أثر كارثة مدوية وهي فقد 140 ارسالية بريد رسمي موردها الديوان الملكي
وهذه المصيبة قد يطير فيها معالي الرئيس بنفسه
نقول الله يستر ومازال التحقيق جارياً