بعد عدة أشهر انصرمت بما لها وما عليها منذ أن لاح خبر اللي ما يتسمى بدل السكن وأخوكم في حيرة من أمره لماذا لم يتم التعامل مع هذا الموضوع الحساس بطريقة أخرى تهدىء تواكل الناس وحسب فهمي اللي على قدي ان المسأله أخذت بعدا أكبر بعد تجاهلهم من أي تطييب خاطر وبدينا ننظر للمسأله نظره اكثر شموليه للمستقبل الغامض للأغلبيه العضمى من الموظفين أو العامة منهم أي الذين يقومون بالعمل الحقيقي ويسمون (ميكانيكييا) العجله التي بدورانها يقطع الطريق بل هم الطاقه ذاتها التي تنير ذلك الطريق الذي يبدو موحشا أكثر كلما طال الزمن ... والله الموفق...