لا شك ان الخوف هو سيد الموقف ..
ثم ان الخوف لايخدم ولا يضيف .. اذا كان الخوف مسيطرا فقل ما شئت .. وهؤلاء القوم اوقفوا الحال والمآل لفترة ليست يسيرة .. ثم توقفوا هم بأنفسهم .. ثم ازدادوا وقوفا .. وطال توقفهم .. ثم ما لبثنا ان اعطيناهم المرتبة تلو المرتبة ..
ثم جاءت الخدمة بعيدة وصاغرة عن مواكبة العمل السليم ..
محبكم