في الايام الخوالي والسابقه كان من يسالك اين تعمل تقول في البريد يشيح وجهه عنك كانك من الذين ليس لهم مكانه في موظفين الدوله بل تكملة عدد .
كان التجميد من حظ موظفين البريد. اكثر الدوائر الحكومه وضعت لها كوادر ودرجات في السلم الوظفي مثل المدرسين والفنون في وزارة الصحة تفضلهم عن الغير حتي اصبح مميزين عن غيرهم.
لما جاءت المؤسسة وكشفت الاوضاع التي كان عليها الموظفين وارادت تحسين اوضاعهم خرج الكتاب في الجرائد كلا يكتب لاظهار نفسه وانة عالم بكل صغيرة وكبيره اقولها وهي حقيقة " حسدا" لموظف البريد..
لماذا لم يكتب سابقا عن المدرسين والفنين .. يكفي اننا كنا مجمدين في المرتبة الواحده اكثر من 12 سنه..
اتركونا ايها الصحفين لحالنا ..
اللهم وفق رئيس مؤسسة البريد وسدد خطاة هومن تعاطف معنا..
وعرف المعناة
لم نجد احد كتب عن البريد في السابق والان تتسابق الاقلام لبيع الكلام فقط دون العلم بلاعمال التي كنا نقوم به في خدمة المجتمع
والسنين التي افنبنها لخدمتهم والان اصبحوايكتبوا لاظهار انفسهم فقط علي حسابنا.... حســــــــــــداااا