[. *إذا أسند الأمر لغير أهله فانتظر*
: فمن حرم الأمانة حرم كمال الإيمان, ومن تلبس بالخيانة فبئس والله البطانة؛ وتلك علامة النفاق.. ومن كمل إيمانه كملت أمانته، وأداها على أتم اوجوه، وإذا ضاعت الأمانه، وقامت االفتن، وأكلت أموال الناس بالباطل واستمرأ المسؤل با الفساد! فالمتضرر من ذلك البلاد والضعفاء من الناس بأكملها .. حسبي الله ونعم الوكيل على كل مسؤل ومدير ومشرف ضر احد من الموظفين سواء بي تقييم اوغيره وعند الله تتقبل الخصوم.