اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواكب للتغير مشاهدة المشاركة
انا متأكد
لو اجتهادك في التشكي والتذمر والمواضيع التي ليست لها اي حل في الساحة ووفرته في جهدك في عملك حققت فوق التوقعات واستقريت في عملك .
ارجع لجميع مواضيعك وشف كلها شكاوي وتذمر لاتسمن ولا تغني من جوع فقط تحاول تذمر الموظفين انا رجعت لجميع مواضيعك معقوله كل الادارات والناس ضدك وظالمينك !

اسال الله لك التوفيق وأن يكتب لك مافيه الخير ويحقق لك جميع امنياتك .

ليش زعلان من زميلك يا مواكب للتغيير...

اسم المعرف مواكب للتغيير يعني من خلال اختيارك الاسم المعرف أول ما يتبادر للذهن ان صاحب المعرف متسلح بالعلوم و المعارف و ينشد الخبرات ..

يا مواكب للتغيير

نرى أن الموضوع يتحدث عن تعزيز تنظيم بيئة العمل
و كذالك فيه نداء لقائد المؤسسة و مناشدته بأن يستند إلى فريق عمل أمين ومبدع يستحق الثقة ..

و كذالك الحديث عن اتخاذ القرارات بشكل صحيح وفق النظم و اللوائح و السياسات و الاتفاقيات المنظمة ..

فما الذي يغضبك و يثير حفيظتك ..

على فكرة ..

يا مواكب للتغيير هل سمعت النائب المشرف على التوزيع في حديثه بالأمس ..ما لك و ما عليك.

هل سمعته يذكر رقم 200 مليون

هل معالي الرئيس هو صاحب الفضل بعد الله في هذا التوجه النظامي لاستيفاء الرسوم ..

هل تستطيع أن تكذب و تقول نعم ...


و لماذا الإدارات السابقة لم تكن تطلب و تحصل رسوم و اجور التسليم و المناولة ...

تعرف لماذا الانه هناك نائب نائم و هو معني بمثل هذه المسائل و قام بتعيين ابنه مدير عام في نفس القطاع و طبعا ترقيته وو.. هل تم الإفصاح على فكرة

اسال معالي الرئيس من أخبره و ذكر له أنه هناك رسوم غائبة نظير الخدمات المقدمة في محطات الطرود و كذالك رسوم التوصيل و التوزيع ...

هل تعلم أن أحد النواب له اكثر من توقيع بأسم المملكة و البريد السعودي على اتفاقيات تنص على استيفاء الرسوم ..

و لكنه يوقع و لا ينظر و لا يقرأ مع الاسف..

مواكب للتغيير ارجوك أن تكون أهل للدور الذي تم تكليفك به و هو الدفاع عن المحسوبيات ...
و
و تاكد بانه بدون مهاراتك في الكذب و الخداع المباشر لن تحقق شئ ..

و قريبا سيكتشف المعالي ضعفكم و يستبدلكم بفريق وطني مخلص و نزيه ...

مع السلامة ...

ارجو أن أجد فيك القوة لتناقش الأفكار بموضوعية و لكنك لن تفعل و ذالك لعدم ثقتك في رئيسك الذي كلفك بالدفاع عن اسمه و مصالحه الشخصية فا خبره بذالك على الأقل ..
.


الله يهدينا و يهديك ....